الخميس، 20 يناير 2011

المنابر الحره

مع التشدد الحكومي في منع التجمعات المباحه قانونا سواء في الدواوين او المساجد او الساحات العامه وعدم رغبه الحكومه في تعاطي الوضع السياسي على الملئ وسيطره الحكومه على اغلب والمؤسسات الاعلامية كان النزول للشارع احد الحلول وهو حل لم يرضي الحكومه وكان محل سخط الكثيرين وبكل تجرد ارى ان هاذا الحل معقول في ظل هذه الظروف ثم انه حق قانوني .
ولكن من يضمن سلامته في اي من هذه التجمعات والى متى سيعد النزول للشارع حلا
اني ارى ضوءا منيرا يشق عتمه الظلمه في الافق البعيد
هاذا النور هو نور المنابر الحره

تويتر
http://twitter.com/

فيس بوك

الشبكة الوطنية الكويتية

http://www.nationalkuwait.com/vb/index.php

الامة دوت اورق

http://www.alommah.org/forum/forum.php

موقع ميزان لسجين الراي محمد عبدالقادر الجاسم

http://www.aljasem.org/

جريدة المستقبل

http://www.almustagbal.com/

قناة كاظمة
القمر : نايل سات

التردد : 10949

27500 رأسي

قناة مباشر
القمر : نايل سات
التردد : V 10992

جريدة عالم اليوم

http://www.alamalyawm.com/default2.aspx

قناة الزيادي على اليوتيوب

http://www.youtube.com/user/ALZIADIQ8

قناة Kuwaityx على اليوتيوب



قناة Ahmedany11 على اليوتيوب


http://www.youtube.com/user/Ahmedany11

والكثير من قنوات اليوتيوب والمدونات

ويبقى خيار اللجوء للشارع حق ويبقى حق النائب في الاجتماع مع قواعده ولكني اتوقع زوال هذه الحاله بعد انتشار المنابر الحره لتواجه الاعلام الفاسد ولن اخفي اعجابي بالكثير من هذه المنابر مثل تويتر وهو اكتشاف جديد بالنسبه لي لكنه سريع الادمان وقناة كاظمة التي بثت اليوم لقاءا شيقا مع الكاتب احمد ديين والموضوع عن تاريخ المعارضه ومتابعه قناة مباشر للاوضاع عبر برنامج الحقيقة

ورغم وجود مؤسسات اعلاميه حيادية مثل تلفزيون وصحيفة الراي الا ان الراي المعارض والمختلف عن راي الحكومه مغيب عن اغلب الوسائل الاعلامية والامل موجود وبصيص النور يكبر ويكبر بدعم الاحرار والشرفاء مع محاولات الحكومه قمع هذه الوسائل الا انها ستكبر لتكون منبرا لصرخات الاحرار وتصدع راس الحكومه

اخيرا اعتذر عن الانقطاع والسبب ان متابعة اخبار الحكومه تصيبني بالغثيان ومصائبها تتوالى تباعا والرؤية شبه معدومه نتيجه تخبطات الحكومه الكثيره
اغذية فاسده
ضرب نواب
سجن اصحاب الراي
ملاحقة ذويهم
قتل وتعذيب
قمع التجمعات
الخ.............
ولن تتنتهي هذه الحكومه من افعالها مادام رئيسها